المنتدى العالمي للبرلمانيين الإسلاميين يدين أعمال التطبيع مع الكيان الصهيوني
أعلن المؤتمر الثالث للمنتدى العالمي للبرلمانيين الإسلاميين عن إدانته لكل ممارسات التطبيع مع الكيان الصهيوني، مطالباً بالاعتذار عنها والتوقف التام عن كل أشكال التطبيع الرسمية والغير الرسمية.
كما رفض المؤتمر، الذي انعقد في مدينة اسطنبول التركية، تحت عنوان "العمل البرلماني والتحديات القائمة"، القرارات التي أقدمت عليها بعض الدول بتحويل سفراتها إلى القدس، مؤكداً على أن القدس الشريف ستظل هي العاصمة الأبدية لفلسطين.
وندد المؤتمر بجريمة القتل التي تعرض لها الصحفي السعودي جمال خاشقجي، مطالباً بضرورة استعجال التحقيقات ومعاقبة كل المتورطين فيها دون استثناء، وإعلام الرأي العام الدولي بكل الحقائق المتعلقة بالقضية.
وأسفرت أعمال المؤتمر عن مجموعة قرارات أهمها انتخاب مجلس إدارة جديد برئاسة البرلماني الجزائري بد المجيد مناصرة، و البرلماني الكويتي ناصر الصانع (نائبا)، والبرلماني الاندونيسي جازولي جويني (نائبا)، والبرلماني أمين علوش (أميناً عاماً).
كما اختار البرلمانيون ثلاث نساء من المغرب والسودان والأردن لعضوية مجلس الإدارة، مؤكدين على أهمية توسيع عضوية المنتدى نحو بقية دول إفريقيا واسيا واستيعاب كل البرلمانيين الذين يؤمنون بأهداف الملتقى من كافة الأقطار.
ودعا المؤتمر للإفراج عن البرلمانيين المصريين المعتقلين بالسجون، وتبرئة ساحتهم من كل التهم الباطلة التي الصقت بهم ظلماً وعدواناً، والإفراج الفوري و بدون شروط عن كل سجناء الرأي من العلماء والنشطاء والسياسيين والإعلاميين في مختلف الدول العربية والإسلامية.
كما دعا المؤتمر إلى إيقاف الحروب والاقتتال، وتغليب الحلول السياسية والقبول بالحوار والمصالحة ونبذ العنف والإرهاب، والتمسك بوحدة الدول وأراضيها وشعوبها.

وأسفرت أعمال المؤتمر عن مجموعة قرارات أهمها انتخاب مجلس إدارة جديد برئاسة البرلماني الجزائري بد المجيد مناصرة، و البرلماني الكويتي ناصر الصانع (نائبا)، والبرلماني الاندونيسي جازولي جويني (نائبا)، والبرلماني أمين علوش (أميناً عاماً).
كما اختار البرلمانيون ثلاث نساء من المغرب والسودان والأردن لعضوية مجلس الإدارة، مؤكدين على أهمية توسيع عضوية المنتدى نحو بقية دول إفريقيا واسيا واستيعاب كل البرلمانيين الذين يؤمنون بأهداف الملتقى من كافة الأقطار.
ودعا المؤتمر للإفراج عن البرلمانيين المصريين المعتقلين بالسجون، وتبرئة ساحتهم من كل التهم الباطلة التي الصقت بهم ظلماً وعدواناً، والإفراج الفوري و بدون شروط عن كل سجناء الرأي من العلماء والنشطاء والسياسيين والإعلاميين في مختلف الدول العربية والإسلامية.
كما دعا المؤتمر إلى إيقاف الحروب والاقتتال، وتغليب الحلول السياسية والقبول بالحوار والمصالحة ونبذ العنف والإرهاب، والتمسك بوحدة الدول وأراضيها وشعوبها.

اليمن الكبير || عين اليمن "عدن"




التعليقات